Helping The others Realize The Advantages Of التنمر المدرسي



بينما يتم التنمّر في أغلب الأحيان من قبل أقران الأطفال، في بعض الأحيان يُعتقد أن المعلمين وموظفي المدرسة الآخرين هم المسؤولون.

التنمُّر الاجتماعي: ويتجلى التنمُّر الاجتماعي في محاولة عزل الضحية ونبذها اجتماعياً، أو استغلال المعايير التي يفرضها المجتمع للتأثير على حياة الضحية سلبياً والتسبب لها بالفضيحة أو النبذ، ومن أشكال التنمُّر الاجتماعي أيضاً العمل على إقصاء الأشخاص من المجموعات بشكل منظّم أو غير منظّم.

وبعيدا عن كل ذلك، ربما يكون أكثر ما يبعث على الحزن بشأن التنمر أن تأثيره على ضحيته قد يستمر لعقود طويلة، ما يؤدي إلى تدهور الصحة البدنية والنفسية لها كذلك. وبوسعنا هنا العودة إلى يونغز، تلك السيدة التي بدأنا هذه السطور بالحديث عن تجربتها مع التنمر خلال المرحلة الإعدادية.

الحياة والمجتمع  ، قضايا مجتمعية / علاج التنمر المدرسي

بناء علاقة صداقة مع الأبناء منذ الصغر والتواصل الدائم معهم وترك باب الحوار مفتوحاً دائماً، لكي يشعروا بالراحة للجوء إلى الأهل.

مراقبة تصرفات وسلوكيات الطلبة بين زملائهم وداخل الغرف الصفية.

يُعتبر التنمّر أحد أخطر الظواهر التي باتت منتشرةً وبشكلٍ كبير في العديد من المجتمعات العالميّة، وأصبحنا نرى هذهِ الظاهرة الخطيرة في كل الطبقات الاجتماعية وفي كل مكان حولنا إن كان في المنزل، مكان العمل، والجامعة، فيما يلي سنُسلّط الضوء على موضوع ظاهرة التنمّر، وأنواع التنمر، وأسباب التنمر، وأبرز طرق علاج التنمر.

التنمُّر النفسي: وهو كل سلوك يؤدي إلى إلحاق الضرر النفسي بالشخص، مثل المقالب التي يقوم بها المتنمر لإحراج الضحية أو استغلال مشاعره وسماته النفسية في السخرية منه والإساءة إليه.

تعزيز ثقته بنفسه، بمصادقة الطفل وبناء الثقة بينه وبين الأهل.

لااعلم مااصبني فجأة انعزلت اكره الذهاب الى المدرسة واكرهه الاختلاط بالاخرين

وتابعت قائلة: "بصفتنا طلابا وأولياء أمور، وأعضاء في المجتمع التعليمي ومواطنين عاديين، علينا جميعا دور يجب أن نقوم به في وقف العنف والتنمّر في المدارس".

من المهم تثقيف جميع أفراد المجتمع والأطفال والمعلمين والوالدين بطبيعة التنمّر وحقيقتهِ، وفهم سلوكيات الشخص المتعرّض للتنمّر لمساعدته على الخروج من هذهِ الحالة.

في سن العاشرة، مرت روبي سام يونغز بتجربة أشعرتها بالعزلة والتشوش والارتباك. ففي آخر أعوام مرحلة الدراسة الابتدائية، انتقلت مع أسرتها من اضغط هنا إنجلترا إلى ويلز.

للإجابة على هذا السؤال بوسعنا الاستعانة برأي دوروثي أسبيليدج، الأستاذة الجامعية في التربية في الولايات المتحدة، التي تقول: "اعتقدنا لوقت طويل للغاية أن هناك نوعا واحدا من المتنمرين، وهو ذاك المتمثل في طفل شديد العدوانية يعاني من مشكلات على صعيد الثقة في النفس وتقدير الذات، وهي المشكلات التي ربما تكون ناجمة عن العيش في منزل يسوده العنف، أو يلقى فيه التجاهل والإهمال". لكن هذا التصور يتغير في الوقت الراهن.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *